تعود تسمية “الأعراف” إلى عدة تفسيرات مختلفة حسب رأي مختلف علماء الدين الإسلامي. أحد التفسيرات الأكثر شيوعاً يشير إلى أن هؤلاء الأشخاص يعرفون تمام المعرفة أهل الجنة والنار، ويستطيعون التمييز بينهما بشكل واضح. هذا الفهم مستمد من قوله تعالى: “(وَنَادَى أَصْحَابُ الْأَعْرَافِ رِجَالًا يَعْرِفُونَهُم بِسِيمَاهُم)” (سورة الأعراف، الآية 46). هناك أيضًا تفسير يقول بأن الأعراف هي مكان حيث يتم الفصل بين المؤمنين والمنافقين، كما ذكر في الآية الكريمة: “(يَوْمَ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ لِلَّذِينَ آمَنُوا انظُرُونَا نَقْتَبِسْ مِن نُّورِكُمْ قِيلَ ارْجِعُوا وَرَاءَكُمْ فَالْتَمِسُوا نُورًا)”. وبالتالي، فإن مصطلح “الأعراف” قد يكون مرتبطاً بفكرة التعريف والتفرقة بين الخير والشر، والحكم الأخ
إقرأ أيضا:مدن العرب في الأندلسمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أود إفادتي عن جميع المعاجم التي عنيت بمصطلحات علوم القرآن؟ وجزيتم خيراً.
- نتبرع يوميًّا بدينار، وأحيانًا لا نجد دينارًا، فنصرف عشرة دنانير من مالنا الخاص من هذه الصدقات؛ لكي
- ما حكم تشجيع الأطفال على صلاة الصبح بالمال، أو الهدايا من قبل شيخ المسجد؟
- ما الاسم الصحيح لأم سليم؟ هل هو الرميصاء أو الغميصاء؟ وهل يجوز تسمية البنت بالرميصاء أو الغميصاء؟ وم
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من صلى الفجر في جماعة ثم قعد يذكر ربه حتى تشرق الشمس ثم صلى ركعتي