تكرار دعوة “اهدنا الصراط المستقيم” في القرآن الكريم يُشير إلى ضرورة فهم أعمق لأهل الصلاح والفجور.
فبإضافة “صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ” نستخلص أن هذا المسار ليس مجرد طريق مستقيم، بل هو مسيرة أولئك الذين استحقوا نعم الله الكبيرة، الأنبياء والصديقون والشهداء. وبالتالي، تصبح الدعوة بمثابة تأكيد على رفض التأرجح والضلال، ونعلن تمسكنا بالعزة التي يتمتع بها أولئك المختارين من قبل الله. يصبح التحديد دقيقًا، فلا نريد أن نسلك طريق “المُغضوب عليهم” أو “الضالين”، بل نتمسك بالصراط الذي اتبعه أهل صلاح وبركة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- السلام عليكم أسقطت زوجتي جنينا بعمر خمسة أشهر ولا نعرف السبب ولا جنس الجنين سواء نحن والأطباء ؟ قدر
- سؤالي أرجو منك الرد الصريح عليه وعدم نقل أي شيء من مكان أو آخر لأني قرأت المكتوب على الموقع. سؤالي ه
- لقد عملت ثلاث سنوات في جهة بحثية كطالبة منحة لدراسة الماجستير، ولكنني لم أستطع الحصول على شهادة خبرة
- ن. سكوت مومادي الروائي والشاعر الكيووا الأمريكي
- في بعض الأحيان تحتفل أسرتي بمناسبتين معًا في وقتٍ واحد، إحدى المناسبتين تكون بدعيَّة، والأخرى مُبَاح