تنسب سورة الطارق إلى قصة حدثت أثناء وجود النبي محمد صلى الله عليه وسلم برفقة عمه أبي طالب. وفقًا للنص، بينما كان أبو طالب يتناول الطعام مع الرسول، لاحظ ظهور نجم مشرق بشكل غير اعتيادي، مما أدى إلى شعوره بالقلق والخوف. استشار الرسول حول هذه الظاهرة الغريبة، فرد عليه بأن ذلك النجم هو “الطارق”، وهي علامة من علامات قدرة الله وعظمته. وقد ذكر النص أن الله أنزل الآيات المتعلقة بسورة الطارق نتيجة لهذا الحدث الخاص. تؤكد هذه الحادثة على قوة إيمان الصحابة المبكرة وقبولهم للأحداث خارقة الطبيعة باعتبارها دليلاً على رسالة النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عُقِد قِراني ولم أنتقل إلى منزل الزوجية، ولم يدخل بي منذ عقد القِران، وما زلتُ في منزل أهلي، وأريد ا
- ما حكم نطق الراء دون أن يهتز اللسان، أي دون أن يحدث للراء تكرير؟ هل إذا قرأت إحدى كلمات الفاتحة التي
- بعد 3 سنوات من التدخين قمت بالامتناع عنه، ولأني رجل ميسور الحال يظن أصحابي المدخنون أني قطعته بخلاً
- أنا شاب عقدت القران منذ 3 أشهر وكنت حددت موعد زفافي بعد انتهاء زوجتي من امتحاناتها للفصل الدراسي الأ
- Norovirus