سجدة الشكر هي عبادة مشروعة في الإسلام، تُؤدى عند حدوث أمر يسر المسلم، سواء كان جلب نفع أو دفع ضر. وفقًا للأحاديث النبوية، كان النبي صلى الله عليه وسلم يسجد شكرًا لله تعالى عندما يأتيه خبر يسره. تشمل صفة سجدة الشكر استقبال القبلة، والطهارة، وستر العورة، وهي شروط مشابهة لتلك المطلوبة في صلاة النافلة. ومع ذلك، هناك اختلاف في الرأي حول اشتراط الطهارة؛ فبينما يرى البعض أنها غير مطلوبة، يرى آخرون مثل ابن تيمية أنها مطلوبة. لم يثبت في السنة النبوية شيء محدد حول صلاة الشكر، ولكن الثابت هو سجود الشكر. أما دعاء الحاجة، فلا يوجد دعاء معروف بهذا الاسم، ولكن هناك أحاديث تشير إلى صلاة تسمى صلاة الحاجة.
إقرأ أيضا:قبائل المغرب: قبائل دكالةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- جزاكم الله خيرا عندي سؤال مهم أتمنى أن تفيدوني فيه: ما حكم الصفرة إذا استمرت بعد الدورة ولم أر الطهر
- عندما بدأ رمضان قررت أن أكف نفسي من أي معصية حتى تصلح نفسي في رمضان, حتى أني قرأت عن المشركات والمخر
- سمعت من الشيخ العلامة أبي إسحاق الحويني في شبكة الاتصالات الدولية أن العلماء في ما سبق كانو يحبون إذ
- هل هناك ألوان يحرم أو يكره لبسها للرجال؟ وما حكم لبس القميص الأحمر الملقم، وكذلك لبس الشماغ الأحمر ا
- بداية أرجو المعذرة للإطالة وسأحاول الاختصار قدر الإمكان: نشب خلاف بيني وبين زوجتي على موضوع اللباس ا