في نقاش حول دور التعليم الرقمي في تعزيز الأمن السيبراني، تؤكد رندة المنور على الحاجة الملحة لتغيير جوهري في الوعي الجماعي بشأن استخدام الإنترنت بأمان. ووفقاً لها، فإن مجرد اعتمادنا على القوانين والتكنولوجيا لن يكون كافياً لمواجهة الانتهاكات الرقمية المتزايدة. بدلاً من ذلك، تدعو إلى “ثورة” في ثقافة الأمن السيبراني – وهي عملية تغير جذري تحتاج إلى التركيز على إدراك المخاطر المرتبطة بالإنترنت وفهم ممارسات مستخدميه.
توافق صباح المهدي وزهرة الرفاعي مع أهمية تطوير مثل هذه الثقافة الجديدة، لكنهما يشيران أيضاً إلى أنها عملية تستغرق وقتاً طويلاً وليس حدثاً فورياً. وبالتالي، يقترحون اعتبار التغيير الثقافي بمثابة تدريب مستمر وتوعية شاملة بالقضايا ذات الصلة بالأمن السيبراني. بالإضافة إلى ذلك، يشدد الجميع على ضرورة الاستثمار ليس فقط في البنية التحتية التقنية ولكن أيضاً في تثقيف الجمهور حول أفضل الممارسات واحتياطات حماية البيانات الشخصية عبر الإنترنت.
إقرأ أيضا:السكان الاصليين لشمال غرب افريقيا وعلاقتهم بالمشرقوفي نهاية المطاف، يتوصل النقاش إلى أنه ينبغي تحقيق توازن بين السياسات التكنولوجية الراسخة والثقافة الجديدة للأمن السي
- Navaleno
- توفي أبي وترك 6بنات و ذكران وكان يملك 14هكتارا أوصى لولد ابنه بالثلث مع العلم أنه ترك بنتين بدون زوا
- زنيت في لحظة طيش بعدها حدث في حياتي ما جعلني أندم والتجئ لفعل كل خير لعل الله يغفر لي بتوبتي هذه، زو
- في كثير من الأحيان في مساجدنا يقرأ الذكر: (لا إله إلاّ الله) جماعة في المسجد, وفي نهاية قراءة الذكر
- لقد غضبت من زوجتي يوما، وقلت لها إن مسست هذا الشيء دون إذني فأنت طالق (جهاز كمبيوتر) لكثرة استخدامها