وفقًا للدراسات العلمية الحديثة المتعلقة بسلوك صقور الصيد، فقد ثبت أن هذه الطيور قادرة على تحقيق سرعات مذهلة أثناء انقضاضها على الفريسة. في الظروف الطبيعية، يمكن لصقر الصيد التحليق بسرعة متوسطة تصل إلى حوالي كيلومترًا في الساعة. ومع ذلك، خلال عمليات الصيد المثيرة والخطيرة، ترتفع هذه السرعة بشكل كبير. لقد أكدت قياسات دقيقة أن صقور الصيد تستطيع الوصول إلى سرعات تزيد عن كيلومترا بالساعة كحد أدنى، وهي سرعة تعتبر جنونية بالفعل. ويبدو أن الرقم القياسي الأعلى الذي تم رصده حتى الآن يقارب كيلومترا بالساعة. وهذا التسارع الهائل يسمح لصقر الصيد بالتحكم الدقيق في المناورة وتغيير الاتجاه، مما يعزز فرص نجاحه في مواجهة أي تهديد محتمل.
إقرأ أيضا:من مبادرات #اليوم_العالمي_للغة_العربية : مدرسة أحمد بن حنبلمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لقد تم عقد نكاحي منذ عامين، وتم بخير - والحمد لله - ولكن كثرت المشاكل بعدها؛ مما أدى إلى خصام بيني و
- من هي أم سلمة؟
- ما حكم حفظ ودراسة ثلاث آيات فقط من القرآن يوميا بدل الإكثار دون فهم؟ وأيهما أفضل: أن أحفظ وأدرس ثلاث
- أقمت مشروعًا على عقار استأجرته لمدة عشرة سنوات، وكلفني المشروع 2.5مليون ريال، وبعد خمس سنوات أقامت ا
- كنت ذات مرة أنظف مكانا لكي يجلس بجانبي أحد أقاربي، وكنت أفكر في الطلاق كما جرت عادتي، فقلت: إن جلس ب