يؤكد النص أن كل ما يصيب الإنسان من مرض أو شدة أو هم أو غم، حتى الشوكة التي تصيبه، تعتبر كفارة لذنوبه. هذا المفهوم مدعوم بالقرآن الكريم الذي يشير إلى أن المصائب التي تصيب الإنسان هي نتيجة لأعماله، ولكن الله يعفو عن الكثير منها. كما يؤكد النبي صلى الله عليه وسلم أن المؤمن لا يصيبهم هم ولا غم ولا أذى إلا كفر الله بها عنه. سواء كانت هذه المصائب عند الموت أو قبله، فإنها تعتبر كفارات للذنوب بالنسبة للمؤمن. ويزيد الصبر والاحتساب من الأجر والثواب.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- تزوج عثمان بن عفان اثنتين من بنات الرسول عليه الصلاة والسلام، وبالتالي فهما زوجتاه في الجنة. فهل معن
- كيفية تتوب الزانية؟ على الرغم من أن من زنا بها يحمل لها بعض الصور، ولا يريد حذفها؟ ماذا تفعل؟
- فيل لولار
- هل يجوز للأب إخراج زكاة الفطر عن البنت المتزوجة؛ لأن زوجها يعمل في مكان بعيد، وهي تبيت عند أبيها، وت
- الزاوية الهجومية