تناول نقاش متعدد الأطراف في النص موضوعاً حساساً يتعلق بـ”سلطة الدولة مقابل حرية التعبير”، حيث أكدت معظم الآراء على الحاجة الملحة لتحقيق توازن هش بين حق الأفراد في التعبير بحرية وبين القيود الحكومية اللازمة. ومع ذلك، هناك مخاوف بشأن استخدام هذه القيود كورقة رابحة للسلطة السياسية والاجتماعية تحت غطاء “الحفاظ على النظام العام”. دعا بعض المشاركين مثل علاوي الأنصاري وإخلاص الصمدي إلى اعتماد تشريعات واضحة وشاملة تحمي حرية التعبير بشفافية كاملة، مع التأكيد على أهمية الرقابة الخارجية المستقلة لمنع التحيزات السياسية. اقترح البعض الآخر، مثل البخاري الطرابلسي وحكيم المقراني، وضع حدود قانونية محايدة تحد من سوء استخدام مبررات الأمن الوطني أو الأخلاق الاجتماعية. رغم الاعتراف بأهمية الشفافية والقوانين الصارمة، إلا أن جميع المشاركين اتفقوا على ضرورة مراجعة نهج الدولة الحالي تجاه حرية التعبير عبر الإنترنت، بهدف الوصول إلى نظام أكثر شفافية وعدالة واحتراماً لحقوق الإنسان الأساسية.
إقرأ أيضا:سَقْصى (سأَل)- أعمال الأمريكيين الأفارقة
- طفلة صغيرة عمرها 10 سنوات، وعمتها عمرها 16 سنة، وأمها مطلقة. قامت العمة بتسخين ماء على الغاز؛ لتغسل
- ما حكم الدين، والعمل بكل أنواعه الحلال باسم العلامة التجارية التي نعمل بها في السوق، واسمها: (دافا-d
- قال الإمام النووي رحمه الله في ضمن ألفاظ الردة : « وَلَوْ قَالَ مُعَلِّمُ الصِّبْيَانِ: الْيَهُودُ خ
- زوجتي يأتيها دم حيض على أيام متفرقة طيلة الشهر يوما أو يومين كل أسبوع تقريبا فما حكمها من ناحية أداء