في نقاش حول دور السلطة في المجتمع، طرح صاحب المنشور بن يحيى العبادي تساؤلاً جوهريًا يتعلق بقدرة السلطة على تجاوز كونها أداة قمع للأفكار وتحويلها إلى محرك للإبداع والتغيير. يدعم مجدولين الصيادي هذا الرأي، مؤكدة على ضرورة استخدام السلطة لتحفيز الإبداع باعتباره طريقًا حتميًا نحو تحقيق النجاح، بينما يحذر ثامر البناني من أهمية الموازنة بين الحفاظ على النظام وتمكين الابتكار لمنع الانحدار إلى حالة من الفوضى غير المنتجة. يشترك صالح بن عبد المالك ونور الدين الهاشمي في اعتقادهم بأن السلطة بلا إبداع تؤول إلى الموت الروحي للمؤسسات، لكن الأخير ينبه إلى التعقيدات العملية التي قد تواجه القادة عند تطبيق مثل هذه النظرية. وفي النهاية، تؤكد بلبلة بن عمار على حاجة جميع المؤسسات لاستغلال قوة الإبداع للتقدم بإيجابية، مما يعكس الاتفاق العام داخل النقاش على أن السلطة والإبداع وجهان لعملة واحدة لا يمكن فصلهما عن بعضهما البعض للحفاظ على ديناميكية أي مجتمع نابض بالحياة.
إقرأ أيضا:القبائل العربية في الأندلس- قبل فترة اشترت أمي آلة كهربائية(مكواة) من محل كبير(مول) وبعد أن أخذتها للبيت وجربتها اكتشفت أنها لا
- مطر (أغنية التنين)
- هل لعن النبي صلى الله عليه وسلم معاوية، كما يقول كثير من الشيعة. هذه الرواية: قال أمير المؤمنين عليه
- لدي كتاب دعاء فيه أوراد يومية أي ورد يوم الاثنين وورد الثلاثاء وهكذا دواليك أي كل يوم له ورده الخاص،
- تعرفت إلى شخص صديق لعائلتي، وأحببته -للأسف- ووجدت فيه الصفات التي أتمناها في شريك حياتي، وكنت أتكلم