في النقاش حول سلمية المعايير الأخلاقية المقبولة من قبل الأمم المتحدة، يبرز تناقض واضح بين وجهات النظر المختلفة. معظم المتحدثين يؤكدون على ضرورة أن تكون المعايير الأخلاقية مبنية على أسس حقيقية، وليس مفروضة من قوى خارجية. يُفضلون الابتعاد عن المقولات المثبطة والمبتدعة، ويشككون في صدقية القيم العالمية المقدمة من قبل النخب في الأمم المتحدة، معتبرين أن الحداثة المزيفة يمكن أن تكون مسيطرة وتتحول إلى جزء لا يتجزأ من الثقافة والفكر الجمعي. يُبرّرون ضرورة فضح الأخطاء والمخالب الخادعة في هذه الإيديولوجية، لكنهم يطرحون أيضاً سؤالاً حول كيفية محاربة المعتقدات المزعومة التي باتت جزءًا لا يتجزأ من نمط الحياة اليومي لشعوب العالم. في النهاية، تظهر الحاجة إلى التمييز بين المعايير الأخلاقية الصادقة والمطلوبة بالضغط والتعدي.
إقرأ أيضا:بنو معقل وإكتساح بلاد المغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاب أسكن مع والدتي، وهي امرأة كبيرة في السن. تريد السفر، ومغادرة البلد مع أختي وزوجها، والسكن مع
- أعرف امرأة مطلقة تعيش في تونس ليس لها من يعيلها وأطفالها حتى أبوهم، لذلك فإنها مضطرة -حسب ما تقول- ل
- متي تنتهي عدة والدتي بالأشهر الهجرية؟ علما بأن والدي توفي في 7/2/2015 علما بأن هناك أشهرا 28و29و30 ي
- أنا شاب عزب أبلغ من العمر 33 سنة، تبدأ مشكلتي حين اكتشفت في سن الواحدة والعشرين بمشكلة في جهازي التن
- سجلت بيتي باسم زوجتي، وكان عبارة عن إرضاء حتى توافق على أن أتزوج الثانية وعندي أطفال منها، والآن تري