تُعدّ سنة صلاة العصر القبلية جزءًا من السنن المؤكدة في الإسلام، حيث سنّها النبي محمد صلى الله عليه وسلم. تتكون هذه السنة من أربع ركعات تؤدى بعد دخول وقت صلاة العصر وقبل أداء الفريضة. وقد حثّ النبي صلى الله عليه وسلم على أداء هذه الركعات الأربع قبل العصر، حيث روي عنه أنه قال: “رحم الله امرءاً صلى قبل العصر أربعاً”. يختلف العلماء في تفسير الفضل المذكور في الحديث، لكنهم يتفقون على أن أداء هذه الركعات له فضل كبير. أما بالنسبة لسنة العصر بعدية، فقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن الصلاة بعد فريضة العصر، مما يعني عدم وجود سنة بعدية للعصر. وبالنسبة لكيفية أدائها، فقد روى علي بن أبي طالب رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصليها ركعتين ركعتين، بينما ذهب فقهاء الحنفية إلى أنها تُصلّى أربع ركعات بتسليمة واحدة.
إقرأ أيضا:كتاب جغرافية النقلمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لقد قرأت الدعاء: إنا لله وإنا إليه راجعون، اللهم أجرني في مصيبتي وأخلف لي خيرا منها. فهل المقصود من
- هل هذا الأثر صحيح أو حسن: عن ابن عباس أنه سئل عن تحريك الرجل إصبعه في الصلاة، فقال ذلك الإخلاص؟.
- عند سماع صوت الديك والكلب والحمار. هل من ذكر يقال؟أفيدونى أثابكم الله.
- طالب في كلية الطب البيطري قسم الولادة, وهناك جزء في هذا القسم لفحص الحيوانات الحوامل عن طريق فتحة ال
- السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته لدي سؤال محير سمعته من إحدى الأخوات سمعته في إحدى التجمعات الد