تُعدّ سنن الصوم الثمينة دليلًا عمليًا لأعمال القلب والجسد، حيث تُكمل عبادة الصوم وتزيد من ثواب الأعمال. من أهم هذه السنن الإحسان ورد الإساءة، حيث يُحث الصائم على التحلي بالصبر والإيمان عند مواجهة السلوك السيء أو السباب، قائلاً “أنا صائم”، مما يعكس قوة إيمانه وكرم أخلاقه. كما أن دعوات الصائمين لها قبول خاص عند الله، وفقًا للأحاديث النبوية الشريفة، حيث تُعتبر دعوة الصائم واحدة من الدعوات الثلاث غير المعطاة التي تُستجاب. بالإضافة إلى ذلك، يُعتبر شهر رمضان فرصة ذهبية للإستجابة، حيث يدعو كل مؤمن دعوات يستجيب لها الرب جل وعلا في كل يوم وليلة. هذه السنن تعزز روحانية الصيام وتمثل خطوة نحو العبودية الكاملة لله سبحانه وتعالى.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : بلقمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إذا كانت صلاة التراويح تُصلَّى جماعة في المنزل، فهل يجوز للإمام الجلوس على كرسي بعد التعب من الوقوف؟
- أنا طالب عمري 17، أذهب إلى المدرسة، ولي بنت عم تكبرني بسنة، تذهب إلى جامعتها، فهل يجوز أن ننسق معًا
- أنا محاضر دورات تدريبية، وعدد الساعات التي يحضرها المتدرب في الدورة: 50 ساعة. فهل عند استخراج شهادة،
- رجل طلق زوجته ثلاث طلقات: طالق، طالق، طالق. بهذا اللفظ. حيث خرجت منه الطلقة الأولى بدون شعور، وأكدها
- عندما أطلب خدمة من أهلي لا أشكرهم في وجوههم دائما، لأنني أخجل من ذلك، فأقوم بالدعاء لهم في قلبي، فهل