في النص، يُشرح آيات قصة الإسراء والمعراج من خلال تفسير الآيات القرآنية التي تتناول هذه الحادثة العظيمة. تبدأ القصة بسورة الإسراء، حيث يُذكر الله -تعالى- رحلة النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى في ليلة واحدة، وهي رحلة تُعتبر اختبارًا للناس في تصديق الرسول. وقد واجه النبي -صلى الله عليه وسلم- تكذيبًا واستهزاءً من قريش، خاصة من أبي جهل، بينما صدّق أبو بكر الصديق هذه الحادثة. ثم تُستكمل القصة في سورة النجم، حيث يُذكر الله -تعالى- رحلة المعراج من المسجد الأقصى إلى السماوات السبع وصولاً إلى سدرة المنتهى. تُفصّل الآيات رؤية النبي لجبريل -عليه السلام- ورؤيته لآيات الله الكبرى، مما يؤكد صدق رسالته. كما تُشير الآيات إلى فرض الصلاة على المسلمين خلال هذه الرحلة. يستفيد المسلم من هذه الحادثة في استشعار قدرة الله ورحمته، وفهم أن الأنبياء هم أشد الناس بلاءً، وأن حادثة الإسراء كانت بالروح والجسد معًا.
إقرأ أيضا:كتاب مبادئ هندسة الطائرات- Josef Milnarik
- عندما أتذكر أو أقرأ شيئا عن الرسول ينتابني شعور بالبكاء وأقول في نفسي لو كان الرسول موجودا بيننا لما
- أنا تزوجت بفتاة ثانية في بلد آخر، وقد اشترطت عليها أن أزورها كل ستة أشهر، سؤالي هو: أخاف أن أكون ظلم
- شيخنا الكريم لو كان هناك رجل حافظ لكتاب الله ويعلم أحكام التجويد كلها لكن صوته عادي ليس فيه شيء مميز
- هل يحق لي أن أطلب من زوجي النزول إلى أهلي في مصر ولو مرة في العام الواحد مع قدرته على ذلك؟ وهل يحق ل