توضح الآية “ونفخ في الصور فإذا هم من الأجداث إلى ربهم ينسلون” من سورة الزمر، جانبًا أساسيًا من العقيدة الإسلامية وهو يوم القيامة. يتمثل هذا اليوم بإعادة الروح للجسد بعد النوم النهائي، حيث ينفخ جبريل عليه السلام في صُور قرن خاص لإعلان ذلك بناءً على أمر الرب سبحانه وتعالى، مستهلًا عملية الحساب والميزان التي يخضع لها الجميع.
يُعبّر “الأجداث” عن القبور، أما “ينسلون” فهي حركة سريعة نحو مواجهة خالق العالم لمعرفة المصائر النهائية وقيام المحاكمات الروحية بعد انتهاء مرحلة الوجود الأرضي. تؤكد الآية وجود حياة ما بعد الموت مؤقتة، تُعدّ مقدمةً لحياة أخرى خالدّة يصنفها الفرقان الكريم بحسب أعمال المرء وخياراته خلال حياته الدنيا.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : طائر القَوبعمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- وضع شاب عندي أمانة ثمينة, وبعد ثلاثة أيام توفي الشاب, فمن يرثه, حيث إن أبا الشاب تبرأ منه - بل هو سب
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لدينا مكتب خاص ومنذ زمن قامت أمي عن طريق الخطأ واتهمت شخصاً بسرقة مب
- كيف يكون الزواج عبادة؟ بدءا من الرغبة في الزواج حتى اختيار الزوج وإتمام الزواج والحياة الزوجية.
- أنا شاب من المغرب تعرفت على شخص فرنسي عمره 50 سنة عبر الأنترنيت وطلبت منه خدمة فقام بها بدون تردد، ل
- أنا من تونس، وأعمل مدرسًا للصف الابتدائي، وانتقلت هذه السنة إلى مدرسة جديدة، وقدر الله أن يكون على ر