يشرح هذا النص حديث النبي محمد صلى الله عليه وسلم الذي يركز على أهمية التقوى، والسمع والطاعة لولاة الأمر. أُلقي هذا الحديث في يومٍ مميز أدّى إلى دموع الحضور وخشيتهم.
يتمّ التركيز على ضرورة التمسك بالسنّة النبوية وسنة الخلفاء الراشدين كسبيل للبقاء على الطريق الصحيح، خاصةً مع تنوّع المذاهب والأراء التي ستظهر بعد رحيله صلى الله عليه وسلم. يُحذر من الانجراف وراء “محدثات الأمور” التي تعتبر ضلالًا، ويُحثّ على الاعتصام بالسنّة بقوة وإصرار شديد.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- امرأة لا تقدر على الصيام بسبب السكري وزوجها لا يدفع كفارة، فهل عليها إثم؟ وماذا تفعل؟
- هل يجوز للفتاة قبل البلوغ الرقص والزينة والتصوير لدى الأجانب، حيث فيه فتنة لبعض الرجال؟ ومتى يجب علي
- أبسارا تشاباجاي خاتري نائب رئيس الجمعية البرلمانية لولاية باغماتي
- فيرجينيا إليسا كليم بو
- 7) هل الزكاة يجب إخراجها على المديون؟وبارك الله فيكم وجزاكم كل خير.