في النص، يُشرح حديث “إن الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم” من خلال تسليط الضوء على مكانة وفضيلة العلم في الإسلام. يُوضح الحديث أن الملائكة تضع أجنحتها لطالب العلم كدليل على رضاها واحترامها له، مما يعكس أهمية طلب العلم الشرعي الذي جاء به رسول الله -صلى الله عليه وسلم-. يُعتبر طلب العلم من أنواع الجهاد في سبيل الله، بل ويُفضل على الجهاد بالسلاح لأن حفظ الدين والشريعة يعتمد على العلم. يُشير النص إلى أن العلم هو الأساس الذي يقوم عليه الدين، وأن العلماء هم ورثة الأنبياء ومكلفون بحفظ الدين. يُذكر أيضاً أن العلم هو أثمن ما يمكن أن يكتسبه الإنسان، وأن أهل العلم هم الذين استشهد الله بهم في توحيده.
إقرأ أيضا:الجيش المخزني السعدي (التأصيل)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إنّني مواطن عربي مسلم مقيم في كندا متزوج ولي ولدان أكبرهما في الرابعة من العمر. أودّ تربيتهما تربية
- هل محرم عليَّ أن لا أخبر زوجي عن شيءٍ جال في خاطري عن علاقتنا الزوجية علما أن الحياء هو ما يمنعني؟
- هل إذا قلت لخطيبتي بعد أن عقدت عليها عقد النكاح ـ إنني لا أريدك مازحا ـ يكون طلاقا؟ وإذا حدث بيننا خ
- القانون في الإمارات يجبر الشركات الأجنبية أن يكفلها شخص مواطن, وقد كفلت شركة (مجرد كفيل ويدفع لي مبل
- بسم الله الرحمن الرحيم أبلغ من العمر 31 سنة، حصلت على منحة دراسية في إحدى الدول الأوروبية لدراسة الد