في النص، يُشرح حديث “الكلمة الطيبة صدقة” للأطفال بطريقة مبسطة ومفهومة. يُوضح أن الكلمة الطيبة هي كل كلام حسن وجميل يُقال لإخوتنا أو أهلنا أو أصدقائنا، مما يُدخل السرور على قلوبهم ويُفرحهم. في المقابل، الكلمة الخبيثة هي الكلام القبيح الذي يجرح الآخرين ويؤذي مشاعرهم. يُبين النص أن الله -سبحانه وتعالى- يُعطينا حسنة على كل كلمة طيبة نقولها، والحسنة بعشرة أمثالها. على سبيل المثال، إذا قال أحدهم “السلام عليكم”، ورد الآخر “وعليكم السلام”، يحصل على عشر حسنات. وإذا أضاف “ورحمة الله”، يحصل على عشرين حسنة، وإذا أضاف “وبركاته”، يحصل على ثلاثين حسنة. يُشير النص أيضًا إلى أن كلمة التوحيد “لا إله إلا الله” تُعتبر كلمة طيبة، وكذلك كل ذكر لله. ويُذكر أن مظاهر الكلمة الطيبة تشمل إدخال السرور على قلوب الناس، الإصلاح بين المتخاصمين، قراءة القرآن الكريم، ذكر الله، القول الحسن مع الوالدين والأفراد الأسرة والمعلمين، وإفشاء السلام. وأخيرًا، يُوضح النص ثمرات الكلمة الطيبة مثل نشر السعادة والفرح بين الناس، نيل رضا الله، الفوز بالجنة، وزيادة المحبة بين أفراد المجتمع المسلم.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السمطة والبزيم- عندي صديقة متزوجة ولها أطفال، صديقتي هذه تعرفت على شاب وأحب كل منهما الآخر من خلال الإنترنت كل واحد
- هل الحافظ لكتاب الله أو أجزاء منه لا يصيبه حسد أو مس من الجن؟
- لو سمحتم أفتوني جزاكم الله خيرا. أنا متزوجة منذ 3 شهور، وقبل الزواج -في الخطوبة- اقترح زوجي علي أن ن
- Marmoutier
- سؤالي عن مصارف زكاة المال.. عندنا في العمال عمال تظهر عليهم الحاجة، وبعضهم مريض، أو أهل بيته مرضى، أ