هذا الحديث يسلط الضوء على أهمية الزواج في الإسلام، حيث يُعدّ السنة النبوية المأمولة، ونُصّ النبي -عليه الصلاة والسلام- على ذلك بقوله: “فمن رغب عن سنتي فليس مني”. ويؤكد النص أن سؤال الصحابة عن عمل النبي -عليه الصلاة والسلام- في السر يعكس حرصهم على الاستزادة من الخير، لكن إجابة النبي يوضّح أن الزواج هو سنةٌ يجب اتباعها، وليس خرقًا للعبادة.
ويُبيّن النص أيضاً أن الله -تعالى- خلق الإنسان ذكرًا وأنثى للتعرف والتقارب، ولذلك فإن الزواج سبيل لعمارة الأرض واستمرارية الحياة البشرية .
كما يذكر النص أن الزواج يساهم في إحصان الفروج وتطهير النفوس، وأنه عملٌ يُقرب المسلم إلى الله -تعالى-.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- من المعلوم أننا جميعا مكلفون بحب الله تعالى، وكذلك أبو لهب كان مكلفا بحب الله تعالى، ولكن الله كلف أ
- أنا فتاة شابة، ملتزمة بصلاتي، تذكرت في هذه الأيام أنني في بداية تكليفي -بعد بلوغي بفترة لا أستطيع تح
- أين الخلل ألسنا بحاجة إلى ثورة فكرية تخلصنا من رواسب عصور الانحطاط وتعيد عرض الإسلام خاليا من الشوائ
- كيف أستطيع أن أحدد عند تقديمي للحصول على عمل في البنوك إن كانت هذه البنوك ربوية أم لا؟ وهل أعتمد فقط
- ما هو الحكم الشرعي في من يذكر النكات التي تطال رب السموات والأرض أمام الناس من أجل إضحاكهم، علما أنه