في حديث النبي صلى الله عليه وسلم، “تبسمك في وجه أخيك لك صدقة”، يوضح النبي أهمية التبسم والبشاشة في التعامل مع الآخرين، حيث يعتبر ذلك من الأعمال الصالحة التي تجلب الأجر والثواب. الحديث يشرح أن التبسم ليس فقط تعبيرًا عن اللطف والود، بل هو أيضًا صدقة تُعادل في أجرها الصدقة المالية. بالإضافة إلى ذلك، يشير الحديث إلى أن هناك العديد من الأعمال البسيطة التي يمكن أن تكون لها أجر الصدقة، مثل الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وإرشاد الضال، ومساعدة الضرير، وإزالة الأذى من الطريق، ومساعدة الآخرين في احتياجاتهم اليومية. هذه الأعمال تعكس رحمة الإسلام وتسهيلاته في تحقيق الخير والأجر دون الحاجة إلى بذل جهد كبير أو مال.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : دغيامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عندي أَيْمان كثيرة, وأنا كثيرة الحلف بسبب وجود وسواس معي في الصلاة, فقبل كل صلاة أقول: والله لن أقطع
- هل يجوز أن أرد زوجتي بعد طلاقها بنيتي خلال شهورالعدة؟ علماً بأنني لم أرها إلا بعد انتهاء شهور العدة
- إذا أمرني أحد والدي بفعل شيء، وهذا الفعل لا أدري أحلال أم حرام هو؟ فهل أطيعه في فعل هذا الأمر،
- هل يجوز حلق العانة بعد انتهاء الحيض، ولكن قبل الغسل؟
- مامعنى حديث: يسروا ولاتعسروا وبشروا ولا تنفروا؟ وما هو التيسير المقصود؟ هل هو بترك بعض الأوامر والنو