في الحديث الشريف، يُحذر النبي -صلّى الله عليه وسلّم- من الكبر، موضحاً أن الكبر لا يقتصر على إنكار الحق فحسب، بل يشمل أيضاً احتقار الناس وازدرائهم. يُعرف هذا السلوك في الحديث بـ”غمط الناس”، وهو صفة قبيحة لا يرضاها الله -عزّ وجلّ- ولا رسوله. الكبر، كما يُبيّن الحديث، هو التكبّر والتجبّر على الخلق، وهو ما يؤدي إلى ظلم العباد وقهرهم. يُشير الحديث إلى أن الله -تعالى- جميل يحب الجمال، وأن التحسّن في الثياب وإظهار مظاهر الجمال والنظافة لا يدخل في باب الكبر، بل هو من الصفات الطيبة التي يُحبها الله. ومع ذلك، فإن الكبر يكون بإنكار الحق ورفضه والعمل على عكسه، ويكون أيضاً بقهر الناس وظلمهم وازدرائهم واحتقارهم.
إقرأ أيضا:لغة أهل الأندلس وأحوالهم الإجتماعيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Satyadev Prasad
- أريد ذكر قصة سيدنا جعفر الزكي ـ رضي الله عنه ـ أخي سيدنا الحسن العسكري رضي الله عنه وابن سيدنا علي ا
- لقد قمت بعمل وثيقة تأمين على الحياة تستحق الصرف بعد مدة معينة بالإضافة إلى الربح لتوفير مبلغ لأولادي
- هل يمكن أن أسجل الأذان والإقامة في الجوال وأسمعه للمولود الجديد حيث إن صوتي ضعيف وغير واضح، فأسمع ال
- حدثت مشادة كلامية بيني وبين زوجي، وتحدثت معه بكلام جارح، وحينما عدت حينها لأراضيه قال لي إذا قلت هذا