في حديث رواه ابن عباس، يُصوَّر النبي محمد صلى الله عليه وسلم كأجود الناس، حيث كان يُظهر كرمه وسخاءه بشكل خاص في شهر رمضان. يُشير الحديث إلى أن النبي كان يُلاقي جبريل كل ليلة في رمضان لمدارسة القرآن، مما يزيد من جوده وعطائه. يُفسر ابن عباس أن النبي كان يُعطي بلا سؤال، ويُكرم الضيف، ويُقدم غيره على نفسه. يُشبه ابن عباس جود النبي بالريح المرسلة التي تحمل الرحمة والخير لجميع الخلق. يُرشد الحديث إلى أهمية الكرم والجود، خاصة في رمضان، وإلى ضرورة المحافظة على تلاوة وحفظ القرآن الكريم. كما يُشجع على مدارسة القرآن مع الذين أخذوه بالإسناد عن النبي.
إقرأ أيضا:قراءة وتحميل كتاب الجبر والمقابلة (المختصر في حساب الجبر والمقابلة)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أولا أقول لكم رمضان كريم، ومبارك عليكم، وعلى جميع أمة الإسلام. رجاء أن تعطوني جوابا شافيا على مشكلتي
- ماذا نفهم من الآية: (أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا)؟ ه
- وفّر رجل ورشة عمل لفنيّ ما، بشرط أن يعطيه نسبة ربح معينة -قلَّتْ أو كثرت-، فهل هذه النسبة حلال أم حر
- السلام عليكم و رحمة الله و بركاته، ما معنى المذاهب الأربعة و هل يجب على كل مسلم الانتماء الى أي منها
- أبي يمنعني أن أنزل صورتي ستوري في السناب، مع العلم أنه لا يوجد في حسابي إلا الفتيات، وأظن أنه يمنعني