في النص، يُشرح حديث (لا تقودوا الخيل بنواصيها فتذلوها) من خلال توضيح أهمية الخيل في الإسلام وتكريمها. يُذكر أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- نهى عن قيادة الخيل بنواصيها، أي من شعر رأسها، لأن ذلك يُعتبر أذى وإهانة لها. هذا النهي يأتي في سياق تكريم الخيل التي خلقها الله بصفات جليلة، حيث تُعتبر رمزاً للفروسية والجلال في الحروب. كما يُشير النص إلى أن الخيل كانت تُستخدم في الدفاع عن الممتلكات وحماية النساء ونيل المغانم، مما يجعلها أغلى المال عند العرب في الجاهلية. بالإضافة إلى ذلك، يُذكر أن الخيل أكثر البهائم تحملاً وشدّة، قادرة على قطع الأميال بدون تعب وحمل الأثقال. ويُؤكد النص على أن الخيل كانت تُستخدم للركوب والزينة، مما يدل على مكانتها العالية عند العرب.
إقرأ أيضا:الأساتذة والمعلمين وكافة الاطر التربوية (بمن فيهم الإداريين) هم عامل حاسم في قضية لا للفرنسة نعم للعربية، وفرض الفرنسية هي جريمة حربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا موظفة بهيئة حكومية، تعاقدت الهيئة مع إحدى الشركات الخاصة بالاتصالات لتسويق البيانات الخاصة بنا،
- زوجتي تغطي وجهها، فهل جائز أن تكشف وجهها أمام زوج أختها أو أخواتي أنا؟ وهل حديث الرسول صلى الله عليه
- أنا فتاة أبلغ من العمر 28 عاما، أنهيت دراستي الجامعية ونزلت إلى مجال العمل وانتظرت تلك اللحظة التي ت
- أعاني من مشاكل في الهضم، وتوقف تام للبنكرياس، وارتجاع مريء، والتهابات قولون، واثني عشر، وزيادة في حم
- ما حكم الاشتراك في قرعه على الأراضي التي تدعمها الدولة, حيث تقوم الدولة بطرح عدة آلاف من القطع ويتقد