في شرح حديث “من تعار من الليل”، يوضح النص أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم يوجه المسلمين إلى دعاء معين يُقال عند الاستيقاظ ليلاً. يبدأ الدعاء بتوحيد الله ونفي الشريك، ثم يثني على الله بصفات العظمة والقدرة، ويحمده ويسبحه ويكبر، ويختم بالاعتراف بأن لا حول ولا قوة إلا بالله. هذا الدعاء يُعتبر جامعًا نافعًا، حيث يُستجاب له إذا طلب العبد المغفرة أو دعا بحاجته. يُشير الحديث إلى فضل القيام والصلاة من الليل، حيث يكون الدعاء في هذا الوقت أرجى للقبول. كما يُحث على ذكر الله عند الاستيقاظ، ويُشدد على أهمية الإخلاص في النية لله. يُظهر الحديث أيضًا أن النبي كان كثير الذكر والدعاء في جميع الأحوال، مما يعكس أهمية الذكر والدعاء في الإسلام.
إقرأ أيضا:كتاب مبرهنة فيرما الأخيرةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- منذ سنة طلقني زوجي ثلاثا، فقال لي: أنت طالق، طالق، طالق - وكان ذلك في نفس الجلسة، وبعد ذلك سأل شيخا،
- سؤالي هو أنا سافرت مع زوجي وأبنائي لماليزيا بقصد السياحة وقررنا الجلوس فيها لمدة ثلاثة أسابيع، وقمنا
- جزاكم الله خير الجزاء على موقعكم الرائع والمفيد: قرأت الكثير من الفتاوى هنا واستفدت ـ ولله الحمد ـ و
- Zen Arcade
- إذا عين حكمان لزوجين، فهل يجب على الحكمين إثبات الضرر بالأدلة، أو يكفي قناعتهما بالضرر دون دليل ؟ وإ