في شرح حديث: (من قام بعشر آيات..)، يتضح أن الحديث يتحدث عن فضل قيام الليل، حيث يشير إلى أن من يقرأ عشر آيات من القرآن الكريم في صلاة الليل لا يُكتب من الغافلين. هذا يعني أنه ينتقل من زمرة الغافلين إلى زمرة الذين يذكرون الله ويخافون يوم القيامة. أما من يقرأ مائة آية، فيُكتب من القانتين، أي الذين يواظبون على الطاعة ولا يفترون. وأخيرًا، من يقرأ ألف آية يُكتب من المقنطرين، وهم الذين يحصلون على ثواب كبير يشبه القنطار، وهو مال كثير لا يعرف حدّه الأدنى. يرجح العلماء أن المقصود بالقيام هو قراءة القرآن داخل الصلاة في قيام الليل، حيث تكون التلاوة في هذا الوقت أكثر فضلًا.
إقرأ أيضا:كتاب حماية النظم الكهربائيّةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- من المعلوم أن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يفسر جُلّ القرآن، ولم يفعل ذلك صحابته الكرام، واليوم نرى
- ماهي الفوارق الموجودة بين الشريعة الإسلامية والقانون ؟
- بعد إنجابي لابني، طهرت في 20 يوما. وبعد مرور عدة أيام، رجعت لي الدورة، وهكذا لمدة شهر ونصف، أطهر، وت
- هل يجوز التخلص من الكتب الدينية كتفسير ابن كثير من خلال حرقها في سخان المياه الذي يعمل على الحطب، عل
- ما هما اليومان المقصودان في قول الرسول صلى الله عليه وسلم: لا تقدموا رمضان بصوم يوم أو يومين. أهما 2