يحث هذا الحديث الشريف على كتمان الأمور عند السعي لتحقيق الحاجات، مستندًا إلى فكرة أن من يمتلك نعمة محسود، مما قد يدفع بعض الناس للحرص على سرّ طلباتهم لصد الفحش والحسد. والرؤية العلمية المُقدمة في النص تقول إن الدين الإسلامي يشجع الحذر وعدم التساهل للحفاظ على النعم وتجنب الأذى من خلال الابتعاد عن عيونِ الحسود. ويُؤكد الإمام الألباني صحة الحديث بناءً على سلسلة إسناده إلى أبي هريرة رضي الله عنه، فلا مانع شرعي لمن يرغب في تحقيق طلباته بالسرية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- في الآونة الأخيرة انتشرت الأجهزة الحديثة، وأصبحت سالبة للأوقات فيما لا ينفع، ومعها قلّ الوازع الديني
- كنت أصلي العصر منفرداً ،وعندما قمت للقراءة في الركعة الرابعة راودني شك في سجود الركعة الثالثة هل سجد
- كثيرا ما نسمع روى الحاكم في مستدركه هل الحاكم اسم أم لقب ؟ (زعم صديق لي أن الحاكم لقب معناه: من أحاط
- لم أكن أعلم بطلاق الكناية، أو وقوع الطلاق عند التلفّظ بألفاظ الكناية عن الطلاق، وكنت أُكْثِر من قوله
- السؤال الأول: «حكم جمع مال من الأبناء لحج الوالدين»أسرة مكونة من : أب وأم وولد وأربع بنات.الأب والأم