في دعاء موسى (رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي)، يطلب النبي موسى من الله أن يوسع قلبه بالنور والإيمان والحكمة، مما يساعده على تحمل الأذى بأنواعه، سواء كان أذى فعليًا أو قوليًا. هذا النشراح للصدر يحول مشقة التكليف إلى راحة ونعيم، مما يعزز قدرته على مواجهة التحديات والصعاب التي سيواجهها في دعوته. موسى يدرك أن شرح الصدر هو الأساس الذي يمكنه من خلاله تحمل المسؤولية العظيمة التي أُلقيت على عاتقه، وهي دعوة فرعون إلى توحيد الله. هذا الدعاء يعكس عمق إيمان موسى وثقته في الله، ويظهر حاجته إلى القوة الروحية والنفسية لمواجهة الفرعون الذي كان معروفًا بجبروته وكفره.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أحيانا أشاهد مسلسلا ما، طبعا لا توجد فيه أشياء محرمة، ولا يكون على حساب وقت الطاعات. قد تكون بعض
- المعروف هو أن الخمر محرم كما قال الله تعالى: (يا أيها الذين آمنوا إنما الخمر و الميسر والأنصاب والأز
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. رجل عقد قرانه على امرأة وشرطت عليه المرأة بالحفاظ على الحجاب ووافق
- أين أجد الفتوى الخاصة بتحريم السفر للخارج لغرض العلاج؟ شكراً.
- هل يجوز وأنا في الصلاة أن أجعل الكعكة فوق شعري؟