سورة الكافرون هي سورة مكية نزلت قبل هجرة النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- إلى المدينة المنورة، وتحديداً بعد سورة الماعون. سبب نزولها يعود إلى طلب مجموعة من زعماء كفار قريش، مثل الوليد بن المغيرة والعاص بن وائل السهمي، من النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- أن يعبد آلهتهم لمدة سنة مقابل أن يعبدوا الله لمدة عام. رفض النبي هذا الطلب على الفور، ونزل الرد الإلهي في سورة الكافرون التي تلاها النبي على الكفار. هذه السورة تؤكد على عدم وجود خيار وسط بين الإيمان والكفر، وتوضح أن النبي لن يعبد آلهتهم ولن يسجد إلا لله. كما تكذب ادعاءات الكفار بأنهم سوف يعبدون الله لأنهم يشركون به ويجعلون له شفعاء وبنين وبنات.
إقرأ أيضا:تقرير خاص: ملخص دراسة بحثية حول تأثير سياسة تدريس العلوم بالفرنسية على الهوية والمجتمع في المغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- في بداية شهر 10 لسنة 2012 اتخذت الحكومة الليبية قرارًا بالقبض على مطلوبين في مدينة بني وليد, وهو ما
- يا فضيلة الشيخ أنا مطرب وملحن وهذا هو مصدر دخلي الوحيد.. وأنا الآن في فترة التجهيز لزواجي وكما تعلمو
- مانا (دائرة انتخابية في نيوزيلندا)
- أعاني من مشكلة سلس البول، وأحببت أن أسأل عن مشكلتين بالنسبة لتجديد الوضوء عند كل فرض هل يجب الاستنجا
- بارك الله فيكم، وتقبل منكم. أعلم جيدا أن التوفيق بيد الله، عندما يوفقني الله، فهذه رحمة منه شملتني،