في قصيدته “أيها القائمون بالأمر فينا”، يستعرض الشاعر مشاعره وأفكاره حول المسؤولين عن شؤون المجتمع. يبدأ بتوجيه نداء مباشر إلى هؤلاء الأشخاص، مما يشير إلى أهميتهم ومسؤولياتهم الكبيرة. يعبر الشاعر عن أمله في أن يكونوا عادلين وأن يحكموا بالحق والعدل بين الناس. ويذكر أيضًا ضرورة الاهتمام بشؤون المواطنين وتلبية احتياجاتهم الأساسية مثل التعليم والصحة والسكن الآمن.
ثم يتطرق الشاعر إلى دور الحكام في تحقيق الأمن والاستقرار، مؤكدًا على حاجة البلاد إلى قادة حكماء يمكن الاعتماد عليهم لحماية الوطن والمواطنين من الأخطار الداخلية والخارجية. كما يدعو إلى التعاون والتكاتف بين جميع أفراد المجتمع لتحقيق هذه الغاية النبيلة. وفي ختام القصيدة، يؤكد الشاعر على ثقة الشعب بالقائمين بالأمر طالما كانوا صادقين ونزيهين في أداء واجباتهم تجاه الوطن والمواطن. وبذلك، تقدم القصيدة رؤية واضحة لمعايير الحكم الجيد وكيف يجب أن يسعى الحكام لإرضاء شعبهم وتحقيق رفاهيته.
إقرأ أيضا:السلالات الجينية لرفات غرناطة الأندلسية وكشف التدليس الشعوبي- الصبر على المصائب والابتلاءات وغيرها يكون عند الصدمة الأولى. لكن ماذا إذا شخص لم يصبر بالبداية ويشتك
- إذا حدثت الشهوة ولم ينزل المني، وعند خروج الغائط وبسبب الإمساك الشديد والضغط الذي يحدث على المنطقة ي
- سمعت أن عمر رضي الله عنه تسلق جدار بيت امرأة كانت تغني ، ودخل بيتها لينهاها عن فعلها ، فاعترضت المرأ
- هل إذا وقع الذباب في حليب طفلي الرضيع يجب علي أن أغمسه فيه وأسقيه إياه؟ وهل إذا وقع فأر في الطعام ال
- أملك أنا وإخوتي الورثة مبنى يتكون من ثلاثة طوابق، صادرته الدولة لمدة ثلاثين سنة، واسترجعتهبفضل الله،