تتناول القصيدة “قفي ساعة” لمحمد مهدي الجواهري موضوعًا فلسفيًا عميقًا يتناول طبيعة الزمن ومرور الحياة. يبدأ الشاعر بتوجيه نداء إلى الساعة، مستخدمًا لغة شعرية رمزية حيث تعتبر الساعة هنا رمزاً للزمن الذي لا يمكن إيقافه أو التراجع عنه. يعكس هذا النداء الشعور بالحنين والندم على اللحظات الضائعة التي لن تعود مرة أخرى.
ثم ينتقل الجواهري إلى وصف حالة الإنسان في مواجهة مرور الوقت، مشيرًا إلى أن كل شيء حولنا يتغير باستثناء الحقيقة الثابتة المتمثلة في زوال الأشياء وزوالها. يستخدم صورًا حية مثل “الريح تهب”، مما يوحي بأن العالم نفسه ديناميكي ومتحول. ويضيف أيضًا عبارات مثل “الأرض تدور”، لتأكيد فكرة دوران عجلة الحياة وعدم ثبات أي شيء فيها.
إقرأ أيضا:ابن وافد الأندلسيوفي ختام القصيدة، يدعو الشاعر إلى الاستمتاع بكل لحظة والحياة بشكل كامل دون ندم، لأن الزمن سريع جدًا بحيث لا يسمح لنا بإعادة ما فقدناه. وبالتالي، فإن مضمون هذه القصيدة يدعو القراء للتأمل العميق بشأن أهمية تقدير الوقت واستغلاله بحكمة قبل رحيل الأيام عنا بلا رجعة.
- أنا متزوجة منذ عشر سنوات لكنني أفكر بهذا الموضوع أحيانا وهو لقد خطبت لشخص الذي هو زوجي الآن بموافقة
- الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله السؤال: وقعت جريمة قتل, ألقي القبض على متهم بريء هو الآن في
- قال تعالى: إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الإنسان
- أنا شاب أبلغ من العمر 23 سنة، متزوج من سنتين، أنا ما أريد أن أسأل بل أريد أن تساعدوني، أنا ارتكبت بح
- أنا متزوج وتراهنت مع صديقى على زميلة فى العمل أن أفضحها وأقيم علاقة معها وعلقت طلاق زوجتى على ذلك فق