سورة القدر هي سورة مكية قصيرة تتألف من خمس آيات، تتحدث عن ليلة القدر التي تعد من أعظم الليالي في السنة. تبدأ السورة بتأكيد نزول القرآن الكريم في ليلة القدر، وهي ليلة مباركة ذات قدر عظيم. الله تعالى يصف هذه الليلة بأنها خير من ألف شهر، مما يعني أن العبادة فيها تساوي العبادة في ألف شهر ليس فيها ليلة القدر. السورة تستخدم أسلوب التشويق لتسليط الضوء على أهمية هذه الليلة، حيث يقول الله تعالى: “وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ”، مما يثير الفضول والتساؤل في نفس القارئ. كما توضح السورة أن الملائكة تنزل في هذه الليلة بإذن ربهم، وتتنزل بالسلام والخير على المؤمنين. هذا النزول يرمز إلى السلام والرحمة التي تملأ هذه الليلة المباركة. بالإضافة إلى ذلك، تشير السورة إلى أن العابد في هذه الليلة ينال أجرًا عظيمًا يعادل أجر العابد ألف شهر.
إقرأ أيضا:كتاب الجديد في ثورة الجلوكوزمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- القصة تبدأ من عام 93 حيث فتحنا باب المنزل ووجدنا طفلة حديثة الولادة ملقاة أمام الباب، وبعد مشاورات ق
- ظهرت عندي علامات البلوغ مبكراً غيــر الحيض ـ أي الاحتلام والإنبات ـ وذلك لمدة سنتين قبل الحيض وكنت ج
- مثلا لدي سلعة أريد أن أقايضها بسلعة أخرى هل يجوز ذلك شرعا، مثال مائة كيلو من الفول السوداني هل يجوز
- رأي الدين الإسلامي الحنيف في تسمية المولود ذكراً أو أنثى باسم ( أنا ) فبالله عليكم أجيبونا.
- عندنا مؤذن المسجد يتغيب عن الأذان باستمرار، وخاصة أذان الفجر، فإن الغالب أنه لا يحضر، وقد نصحه المصل