يحدد النص شروطاً لقبول توبة الزاني، إذ يتوجب على المسلم الذي وقع في الزنا الإقلاع عن الذنب بشكل كامل، قطع العلاقات المحرمة، ومسح أي أدلة أو صور له علاقة بالفاحشة. كما يشترط أن يعزم التائب من الزنا على عدم الرجوع إليه مطلقاً، وأن يكون حزيناً لفعل الفاحشة ويبتعد عن التفاخر والمجاهرة. ينوه النص بأن الندم على الذنب يجب أن يكون صادقا معزما بالانكسار والتذلل بين يدي الله -سبحانه- .
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- توضأت للصلاة وبعد أن انتهيت من الصلاة رأيت على أصبعي أثراً لمادة تمنع وصول الماء إلى الجلد، وهذه الم
- السلام عليكم وبارك الله فيكم ما هو حكم الإسلام في من يستخدم الآيات القرآنية والأحاديث النبوية في الإ
- أريد فتوى عن الاقتصاد؟
- ما حكم من ترك الشهادتين يوم الجمعة؟
- هل صحت عن نبينا -عليه الصلاة والسلام- هذه الأذكار بعد الصلاة، وهي-: - اللهم إني أعوذ بك من الكفر وال