وفقًا للنص المقدم، هناك شرطين أساسيين لقبول الأعمال الإسلامية لدى الله. الأول هو الإخلاص، أي أن تكون النية خالصة لله وحده، بحيث يكون الهدف من جميع الأفعال هو كسب رضا الله فقط. هذا الشرط مستمد من آيات قرآنية مثل “وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين” (البينة:5).
الشرط الثاني هو المتابعة، أي أن تكون الأعمال متوافقة مع تعاليم القرآن الكريم والسنة النبوية. هذا يعني أن كل عمل يجب أن يكون مبنيًا على ما جاء به الله ورسوله محمد صلى الله عليه وسلم. هذا الشرط يؤكد عليه الحديث الذي يقول “إنما الأعمال بالنيات”، مما يعني أن أي عمل خارج حدود الدين والإرشادات القرآنية لن يحظى بالقبول الإلهي.
إقرأ أيضا:كتاب مبادئ هندسة الطائراتبالإضافة إلى ذلك، دعا الرسول محمد صلى الله عليه وسلم إلى اتباع سنته، حيث قال “عليكم بسنتي”. هذه الشروط، الإخلاص والمتابعة، تشكلان الربطة الذهبية بين الفرد والعالم الآخر، حيث يضمنان قبول الأعمال أمام الله.
- بالنسبة للفتوى رقم : 117333 : الوعد بالطلاق وحكايته هل يقع بهما الطلاق. تأخر رد فضيلتك على السؤال، و
- أنا زوجة لرجل له 3 زوجات، يقسم لنا فيعطي لكل واحدة منا يومين. في أحد يوميَّ (يومي الثاني في القسمة)
- قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: (ما من قوم اجتمعوا يذكرون الله -عز وجل- لا يريدون بذلك إلا وجهه إلا
- ما هو حكم عمل خرم ثان في الأذن ، هل هو حرام أم جائز ولماذ؟ أرجو إفادتي في ذلك.
- تابعوا بين الحج والعمرة فإنهما ينفيان الفقر والذنوب ما درجة الحديث وهل هو صحيح؟