في العصر المملوكي، الذي امتد من القرن الثالث عشر حتى الخامس عشر ميلادياً، ظهرت حركة أدبية نابضة بالحياة أثرت بشكل كبير في تاريخ الأدب العربي. لعب الشعراء دوراً محورياً في تعزيز الفنون والآداب خلال هذه الفترة الحرجة من التاريخ. أبرز هؤلاء الشعراء هو ابن خفاجة، المعروف بروح الدعابة والفكاهة التي ملأت قصائده رغم موضوعاتها الجدية. أما أحمد بن علي بن عبد الله الفيروزآبادي فقد تنوعت تجارب شعره، حيث تناول المواضيع الاجتماعية والدينية بطرق فنية مبتكرة.
ومن بين الأسماء الشهيرة الأخرى، يأتي الصاحب بن عباد مع ديوانه المميز بشغفه وحسن اختيار الألفاظ والصور البيانية الدقيقة. كذلك يعد الشيخ سعد الدين التفتازاني واحداً من أهم المنظرين للنقد الشعري لدراساته حول الغزل والشعر الرومانسي. ويظهر شهاب الدين الخفاجي كنموذج مميز لكتابته ذات الطابع الموسيقي الجمالي الكامل، بينما يمثل جمال الدين الشرقي مثالا آخر لهذه الأصوات الشعرية الرائعة.
إقرأ أيضا:شكل الدارجة العربية المغربية من أقوال عبد الرحمن المجدوبتميز شعر هؤلاء الرجال بالابتكار والتطوير المستمر للموضوعات والأشكال التقليدية للقصائد العربية القديمة. وهذا الثراء الثقافي يرجع جزئياً إلى عبقرية هؤلاء الشعراء وغيرهم
- كيف الخلاص؟ أقسمُ بالله إنني أرائي الخلق، ويهمني أن يروني على خير، وأكره الخطأ أمامهم، في حين أنني ل
- في آخر يوم من دورتي الشهرية انقطع الدم عني آخر النهار لعدة ساعات ثم تطهرت وبعد اغتسالي رأيت «إفرازا
- عندي أعراض تشبه أعراض المثانة العصبية، والبول عندي يتقطع، ولا يخرج بشكل كامل، وأحاول إخراجه ولا ينته
- في صلاة المغرب في الركعة الأخيرة وأثناء رفع الإمام من الركوع قال الله أكبر بدلاً من سمع الله لمن حمد
- كان جهاز الموبايل في يدي، وأخذته زوجتي من يدي فقلت لها أعطني الموبايل، وأحسست أن طرف لساني ينطق بكلم