يتناول النص مسألة الشعور غير المريح في المهبل والشرج وتأثيره على الوضوء. يُشير النص إلى أن الشعور بالريح داخل الأعضاء الخاصة لا يُعتبر ناقضًا للوضوء، ما لم يكن هناك خروج فعلي للريح. ويُؤكد على أن الوضوء يبقى صحيحًا ما لم يتأكد الشخص من خروج شيء منه. كما يُوضح النص أن خروج الريح من فرج المرأة لا ينقض الوضوء، وهو مختلف عن خروج الريح من الدبر. يُشدد النص على عدم الانصراف من الصلاة بسبب هذه المشاعر، ويُحذر من تأثير الوساوس على الإيمان. يُنصح بعدم إعادة الوضوء باستمرار بسبب هذه المشاعر، والاستمرار في الصلاة والوضوء دون التأثر بالوساوس.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل حديث النفس مهما كان هذا الحديث عمدا يحاسب عليه الإنسان. ففي ذات يوم كنت أحدث نفسي، وكان هذا الحدي
- أريد معرفه صحة هذه القصة: في أحد الأيام كان موسى يسير في الجبال وحيدًا عندما رأى من بعيد راعيًا، كان
- أنا متزوج منذ 6 سنوات ولدي طفلة، وأرغب في الزواج مرة أخرى، وإذا تزوجت فإن زوجتي سوف تطلب الطلاق، وأن
- أشتغل معلمة، وهذه السنة عدت لمقاعد الدراسة؛ لأكمل ماجستير في تخصصي. هذا لم يؤثر على حضوري في عملي؛ ل
- عملت مؤخرا بحديث من قام الليل ب 1000 آية كتب من المقنطرين، أردت أن أفعل ذلك في يوم وقفة عرفات، وبدأت