شهادة الزور في القرآن الكريم تُعتبر من الكبائر التي حذّر منها الله تعالى في عدة آيات. فقد جاء في سورة الحج: “فَاجْتَنِبُوا الرِّجْسَ مِنَ الْأَوْثَانِ وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُّورِ”، حيث يُحثّ المسلمون على تجنب قول الزور، وهو ما يشمل شهادة الزور. كما أن الله تعالى وصف الذين لا يشهدون الزور بأنهم من المتقين، حيث قال في سورة الفرقان: “وَالَّذِينَ لَا يَشْهَدُونَ الزُّورَ وَإِذَا مَرُّوا بِاللَّغْوِ مَرُّوا كِرَامًا”. بالإضافة إلى ذلك، يُحذر القرآن من قول ما ليس له علم، حيث قال في سورة الإسراء: “وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْؤُولًا”. هذه الآيات تُظهر بوضوح أن شهادة الزور هي من الأفعال المحرمة التي يجب على المسلمين تجنبها، وأنها تُعدّ من الكبائر التي تستوجب العقوبة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : آيت- Arnold Wetl
- العربي: الضفدع الشبكي لجزر آدمرالتي "كورنفير فوغتي"
- كان عندي سيارة في حدود 8000 جنيه، وزوجي مهندس، لكنه كان قد ترك الشغل أيام الثورة، فقلت لأبي: سأبيع ا
- أنا أعيش في روسيا، ومنصبي إمام المسجد في إحدى القرى. وإنني أدعو الناس إلى القرآن والسنة في هذه المنط
- زوجة خالى كانت لاتذهب إلى حماتها بسبب بعض المشاكل، وحماتها قالت اذا جاءت زوجة ابني إلى المنزل فسوف أ