حديث (إذا تزوج العبد فقد استكمل نصف الدين) هو حديث نبوي شريف يتناول أهمية الزواج في الإسلام. وقد أخرجه الإمام البيهقي وحسّنه الألباني، بينما أخرجه الطبراني والحاكم بطرق أخرى. في رواية البيهقي، يُروى الحديث عن أنس بن مالك، حيث يقول النبي صلى الله عليه وسلم: “إذا تَزَوَّجَ العبدُ فقدِ اسْتكمَلَ نِصْفَ الدِّينِ، فلْيَتَّقِ اللهَ في النِّصفِ الباقِي”. أما في رواية الطبراني، فتُروى بصيغة مختلفة: “مَنْ تَزَوَّجَ فَقَدِ اسْتَكْمَلَ نِصْفَ الْإِيمَانِ، فَلْيَتَّقِ اللهَ فِي النِّصْفِ الْباقِي”. وقد حكم الهيثمي على هذه الرواية بالضعف بسبب وجود يزيد الرقاشي وجابر الجعفي في سندها، رغم أن بعض العلماء قد وثّقوهما. أما الحاكم فقد أخرج الحديث بصيغة أخرى: “مَنْ رَزَقَهُ اللهُ امْرَأَةً صَالِحَةً، فَقَدْ أَعَانَهُ عَلَى شَطْرِ دِينِهِ، فَلْيَتَّقِ اللهَ فِي الشَّطْر
إقرأ أيضا:الفينيقيون العرب- أنا امرأة متزوجة منذ ٧ سنوات، ولدي ٣ أطفال، وعلاقتي بزوجي جيدة، والحمد لله. سافرت لمدة شهرين ونصف إل
- زوجتي مسيحية وتعيش معي في بلد أجنبي لا يطبق الشريعية الإسلامية في أي شيء، بعد أن أصاب أم زوجتي الخرف
- أنا مسلمة، كنت لاجئة في دولة أوروبية، وكنت أعمل مرشدة في أحد المراكز الإسلامية للعائلات المسلمة هناك
- أنا الآن أصوم الست من شوال، أتممت 4 أيام، وفي اليوم الخامس استمنيت بالعادة السرية ولم أتأكد بأنه مني
- لي سؤال لفضيلتكم وسيادتكم المحترمة، وأسأل الله العلي القدير أن يجعل أعمالكم خالصة ونافعة. والسؤال هو