يُناقش النص صحة حديث “من أراد أن ينجيه الله من الزبانية التسعة عشر، فليقرأ بسم الله الرحمن الرحيم”. يعتمد هذا التقييم على السند الرواهي الذي ذكره القرطبي وابن كثير، حيث يصل الحديث إلى ابن مسعود رضي الله عنه عن طريق وكيع والأعمش وغيرهم.
مع أن سندي الأثر من وكيع إلى ابن مسعود صحيح و يُقبل منهما، إلا أن النص يحدد ضرورة النظر في حال رجال السنة الذين جاؤوا قبلا من وكيع نظراً لعدم ذكر القرطبي وابن كثير لسندهم كاملاً. هذا ما أدى إلى حذفه من مختصر ابن كثير.
بالرغم مما سبق، يُعتبر السند الذي ذكره النص صحيحاً من حيث القبول، ما يجعله قابلاً للنظر فيه. ومع ذلك، يجب التأكيد على أن الأثر ليس من قول النبي صلى الله عليه وسلم بل هو من قول ابن مسعود رضي الله عنه.
إقرأ أيضا:قراءة وتحميل كتاب التاريخ الاجتماعي لدرعة لمؤلفه أحمد البوزيديمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاب عمري 19 سنة، في إحدى السنين كنت أعرف شابا صديقا لي أكبر مني، كنت دائما أنام معه في منزلهم
- يوجد تجار للمخدرات، والأعضاءِ البشرية في منطقتي. لقد عرفت سِرَّهم بطريقةٍ ما، ومنذ اللحظة التي عرفت
- هل وردت أحاديث صحيحة في فضل قراءة الآية (فسبحان الله حين .....) سورة الروم، وإذا كانت الأحاديث ضعيفة
- أعمل في شركة، وأتقي الله في عملي، ومن خلال موقعي طرحت على الشركة أن تشتري من الموردين بنظام الكاش، و
- قام زوجي بتطليقي في 10ـ10ـ2013ـ طلاقا رجعيا، والسبب خلافات وعدم تفاهم، مع العلم بأننا نحب بعضنا، ولد