الحديث الذي رواه معقل بن يسار عن النبي صلى الله عليه وسلم، والذي يتضمن دعاءً يُقال ثلاث مرات في الصباح والمساء، وقراءة ثلاث آيات من آخر سورة الحشر، هو حديث ضعيف. هذا الحديث رواه الترمذي في كتاب فضائل القرآن والإمام أحمد في مسنده. ومع ذلك، فإن سند الحديث ضعيف بسبب خالد بن طهمان، الذي كان صدوقاً ولكنه رمي بالتشيع واختلط قبل موته بعشر سنين. وقد ضعفه الألباني رحمه الله. لذلك، لا يمكن الاعتماد على هذا الحديث كدليل شرعي.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أريد أن أعرف رأي الشرع حول حكم من يعمل ويدرس ويسافر للسياحة في بلاد ليست مسلمة..فهل ماله الذي تحصل ع
- نذرت يوما أني إذا فرطت في صلاة مفروضة تصدقت بمبلغ من المال وأني إذا فرطت في سنة من السنن أتصدق بمبلغ
- سؤالي هو: هل توجد صلاة ركعتين بعد الرجوع من السفر، إن كان ذلك فما هي صفتها؟ وجزاكم الله خيراً.
- ما حكم التقبيل، والتلامس، والمعاشرة بين فتاتين فى شهر رمضان؟ الرجاء الرد بسرعة؟
- دائرة نيو لاند الانتخابية