صفات القائد في الإسلام، كما وردت في النص، تشمل مجموعة من الصفات الأساسية التي يجب أن يتحلى بها القائد المسلم. أولاً، يجب أن يكون القائد صحيح العقيدة، مؤمناً بربه إيماناً قاطعاً، مدافعاً عن دينه، ومؤمناً بالقيم والمبادئ الإسلامية. هذا الإيمان يولد العزيمة لتحقيق الأهداف، ويجعل القائد قدوة للآخرين. ثانياً، يجب على القائد المسلم أن لا يستأثر برأيه، بل يحرص على مبدأ الشورى باستشارة أهل الخبرة والعلم. ثالثاً، العدالة والمساواة بين الناس هي صفة أساسية، حيث يجب على القائد أن يعدل بين رعيته ولا يحابي أحداً. رابعاً، يجب أن يكون القائد قدوة صالحة لرعيته، ملتزمًا بالمنهج الذي يأمر به. وأخيراً، ضبط النفس هو صفة مهمة للقائد في الأوقات العصيبة، حيث يجب أن يتحكم بنفسه ويستثير همة جنوده. هذه الصفات مجتمعة تضمن للقائد سلامة المنهج وتحقيق الأهداف المرجوة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : كْحَز- عندي أقرباء لا يسكنون هنا في المدينة التي نسكن فيها، وهم: خالة أمي، عمها، بعض أخوالي أيضا. وليس بينن
- فو شينغ جون
- فضيلة الشيخ: لدي عادة وهي: عندما أدعو الله في شيء ما، فإني أذكر بعضًا من القرآن، والحديث في دعائي
- في حديث جابر أن أول ما نزل من القرآن يا أيها المدثر. كيف نجمع بينه وبين حديث عائشة الذي جاء فيه أن أ
- ما حكم من وقع في ورطة و حلف بالله كاذبا؟