صلاة التراويح، وهي سنة مؤكدة في الإسلام، قد تكون صعبة الأداء في المسجد في بعض الظروف الخاصة. إذا كان الشخص مشغولاً برعاية ابنتك أو أم عاجزة أو أيتام، فلا حرج عليه في عدم الذهاب إلى المسجد لأداء هذه الصلاة. الله يعلم نية الشخص وقد يؤجر حتى لو لم يحضر هذه النوافل. يمكن أداء صلاة التراويح في المنزل إذا كانت الظروف تمنع من الذهاب إلى المسجد. على الرغم من أن صلاة التراويح ليست واجبة، إلا أنها تعتبر من العبادات المستحبة التي تقرب العبد إلى الله. يجب على الشخص أن يوازن بين واجباته الدينية ومسؤولياته العائلية، خاصة في ظل ظروف مثل سفر الزوجة لزيارة جدتها المريضة ورعاية الابنة الصغيرة.
إقرأ أيضا:عبير الزهور في تاريخ الدار البيضاء وما اضيف اليها من اخبار انفا و الشاوية عبر العصورمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- تأخرت في الزواج لعدم توفيقي في اختيار شريكة حياتي حتى الآن، وقد خطبت قبل ذلك ثلاث مرات، إلا أنه لم ي
- زوج رمى زوجته بالفاحشة وحينما طلبت منه ابنته أقامة حد اللعان أقسمت الزوجة ورفض الزوج أن يقسم فهل يفر
- بسم الله الرحمن الرحيم أرجو إفادتي بما يلي = توفي رجل وترك بنتا واحدة وأبناء أعمامها فما هو نصيبها م
- من بنى الكعبة؟
- علمت أن عورة المرأة بين النساء من السرة إلى الركبة، وأن الجزء العلوي من البدن ليس بعورة، لكن سمعت أن