وفقًا للنص المقدم، فإن صلاة النساء جماعة في الكليات النسائية هي مسألة جائزة شرعًا ومستحبة لهن، حيث يمكنهن الحصول على ثواب الجماعة. ومع ذلك، فإن أجر السبع وعشرين درجة المذكور في الحديث النبوي خاص بالرجال، فهم المطالبون وجوبًا بصلاة الجماعة. يدعم هذا الرأي حديث أم ورقة الذي أذن له النبي صلى الله عليه وسلم أن تؤم أهل دارها في الصلاة، بالإضافة إلى وقوع صلاة المرأة بالنساء من أمهات المؤمنين مثل عائشة وأم سلمة. لذلك، يمكن للنساء في الكليات النسائية أن يصلين جماعة، ويحصلن على ثواب الجماعة، مع العلم بأن أجر السبع وعشرين درجة خاص بالرجال. هذا يعني أن صلاة النساء جماعة في الكليات النسائية هي خيار مستحب لهن، ولكن أجرها لا يماثل أجر الرجال في صلاة الجماعة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الدِّيجُورْمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا متزوج ورزقنا الله توأماً ولا توجد خادمة، سؤالي هو: أن زوجتي بعض الأحيان تجمع الصلوات (قد تصل إلى
- زوجتي تعمل في مدرسة تابعة للحكومة، وأخذت إجازة بدون راتب لمدة شهر منذ أكثر من سنة، وإلى الآن لم ي
- السلام عليكم ...إذا قام شخص بإفساد بعض ممتلكاتي قاصدا لذلك ولا يريد أن يعوضني عنها وهو أقوى مني قانو
- تقدمت زوجتي للمحكمة بطلب فسخ عقد النكاح بعد زواج دام 12 عاما ونتج عنه 4 أطفال ولم تستطع أن تثبت ما ي
- أنا معلمة أدرس علوم في مدرسة ابتدائية حكومية، وقررت أن أحضر في بيتي معلمة إنجليزي أجنبية لكي أجعلها