وفقًا للنص المقدم، فإن الحديث الذي يدعي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال “فمن صلّى فيه ركعتين يقرأ في كل ركعة فاتحة الكتاب و قل هو الله أحد مائة مرة، فإذا سلّم صلّى على النبي صلى الله عليه وسلم مائة مرة قضى الله له كل حاجة من أمر دينه ودنياه” هو حديث مكذوب وموضوع، ولا يوجد دليل شرعي على صحته. هذا يعني أن صلاة ركعتين في كل خميس من شعبان، كما ورد في هذا الحديث، هي بدعة وليست سنة نبوية.
يؤكد النص على أن العبادات مبناها على التوقيف، أي أن العبادات يجب أن تكون وفق ما شرعه الله في القرآن الكريم أو على لسان النبي صلى الله عليه وسلم. أي عبادة لم يرد بها نص من الشرع تعتبر بدعة مردودة. لذلك، لا يجوز للمسلم أن يمارس هذه الصلاة أو أي عبادة أخرى لم يرد بها دليل شرعي.
إقرأ أيضا:حَرّش ( الإِغراء بين القوم )بدلاً من ذلك، يجب على المسلم أن يحرص على اتباع سنة النبي صلى الله عليه وسلم في عباداته، وأن يبتعد عن الأحاديث الضعيفة والموضوعة. وفي الأحاديث الصحيحة الثانية كفاية لمن أراد أن يكون من أتباع النبي صلى الله عليه وسلم حقاً. نسأل الله أن يوفقنا جميعاً للعمل بما شرعه لنا.
- في مسجدنا يوجد إمام يقيم في غرفة خاصة داخل بناية المسجد، منفصلة عن مكان الصلاة، وهي مخصصة لنومه وإقا
- كل عام كانت الأضحية في حدود المستطاع وكانت خروفا أو جديا ومنذ خمسة أشهر قمنا بتحديد فرحي بعد عيد الأ
- نرجو من فضيلتكم أن نعرف ما معنى التطرف والاعتدال والوسطية في الدين؟
- سؤالي هذا مع الندم الشديد، المرجو الرد. تعرفت على شاب، وأنا متزوجة لمدة شهر. في يوم قام بتقبيلي فقط،
- لدي اضطرابات في الدور الشهرية، وآخر دورة كانت منذ 18 يوما، والآن ينزل دم أسود اللون،هل أصوم وأصلي؟ أ