صوت المرأة ليس عورة، كما يتضح من النص، حيث كانت النساء يتحدثن مع النبي صلى الله عليه وسلم ويسألنه عن أمور الدين دون أن ينكر ذلك أحد من أئمة الإسلام. هذا يشير إلى أن صوت المرأة في حد ذاته ليس محرماً أو عورة. ومع ذلك، يجب على المرأة أن تتجنب التكسر في الكلام أو الخضوع في القول، كما جاء في قوله تعالى: “يا نساء النبي لستن كأحد من النساء إن اتقيتن فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا” (الأحزاب). هذا التوجيه يهدف إلى منع الفتنة التي قد تنشأ من الخضوع في القول، مما قد يغري الرجال ويسبب الفتنة.
إقرأ أيضا:قبائل دكالة المغربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- يا فضيلة الشيخ أثناء حرب التحرير في ليبيا وتحديدا أثناء تحرير طرابلس دخلت أنا وأخي لمعسكر إمداد الجي
- أملك موقعًا إلكترونيًّا يخص وصفات الطبخ والتجميل، وأنشر فيه بعض الوصفات التي أنقلها من أشخاص، أو موا
- Tonga language (Zambia)
- هل رفض الزواج بسبب مرض نفسي يعد إثما في الدين، ومحرما يعاقب عليه؟
- فريق كرة القدم الأسترالية الغربيّة لأستراليا الغربية