يوم الشك هو اليوم الأخير من شهر شعبان والذي قد يشكل غموضًا حول ما إذا كان جزءًا من شعبان أو أول أيام رمضان. يُطلق عليه اسم “اليوم المشكوك” لأنه يمكن أن يكون إما نهاية شعبان أو بداية رمضان حسب رؤيته للهلال. هناك اختلافات بين العلماء بشأن الحكم الشرعي لصيام هذا اليوم. البعض يرى أنه محرم تمامًا، بينما يسمح الآخرون بذلك تحت ظروف معينة مثل صيام الأيام الثابتة (مثل الاثنين والخميس) أو الكفارات والنذور. ومع ذلك، الأكثر شيوعًا هو المنع من تقديم رمضان بصوم يوم أو يومين إلا لمن لديه عادة صيام موافقة لسنة ثابتة. بشكل عام، يجب الاعتماد على رؤية الهلال لتحديد بدء شهر رمضان، وفي حالة عدم الوضوح، يكمل عدد شعبان ثلاثين يومًا.
إقرأ أيضا:العريضة الرقمية المغربية بعنوان: نعم للعدالة اللغوية في المغرب و لا للفرنسةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم الشرع في خياطة و بيع - الأعلام الوطنية - إلى هيئات حكومية مع العلم أن - العلم الوطني - لدى ال
- هل تدل عبارة «قياس مع الفارق» على نفس المعنى الذي تؤديه عبارة «على خلاف القياس»؟ إن كان غير ذلك، فما
- هل يجب فك الضفيرة عند الوضوء؟
- فضيلة الشيخ مصل شك بعد السلام من صلاة العصر أنه أخطأ في التشهد الأخير، لم يمض بعد السلام أكثر من دقي
- أريد الذهاب إلى العمرة، ولكن علي ديون ولا أستطيع سدادها ولا حتى طلب الإذن من أصحابها أو تأجيلها، فهل