يحدد النص ضوابط الكلام مع المرأة الأجنبية بناءً على الشروط الشرعية، حيث يجب أن يكون الكلام مختصراً ومباشراً، دون ريبة أو ميوعة. يجب أن يكون هناك حاجة للكلام، مثل الاستفتاء أو البيع والشراء أو السؤال عن صاحب البيت. هذه الأمور ليست حصراً، بل هي أمثلة، ويجب الالتزام بالشروط الشرعية في جميع الحالات التي تدعو إليها الحاجة، مثل الدعوة إلى الإسلام أو الفتوى. يجب أن يكون الكلام جزلاً وفصلاً، دون تخضيع بالقول الذي قد يطمع من في قلبه مرض. المرأة مأمورة بخفض الكلام عند مخاطبة الأجانب أو المحرمات عليها بالمصاهرة. في النهاية، يجب التأكد من عدم تلذذ أي من الطرفين بحوار الآخر، وأن يكون الكلام آمناً من الفتنة.
إقرأ أيضا:ابن السمينةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أخو زوجي يعمل فى بنك ربوي وهو مريض بالاكتئاب النفسي وتارة تكون حالته متحسنة وتارة يعود المرض والغريب
- ما صحة هذا الحديث عن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « يأتي الله يوم القيامة
- عندي سؤال مهم جدا جدا وهو: ماذا يفعل شخص أصيب بسلس البول والوسوسة الشديدة التي أدت إلى كونه يأخذ ساع
- رقم الفتوى 685,296, 93207 هذه القصة مشهورة في الحديث: أتت المرأة عند رسول الله صلى الله عليه وسلم وه
- أرجو الإجابة على سؤالي هذا وهو أنا جاءتني وظيفة في السعودية في المهنة التي أعملها ولكي يتم إجراءات ا