في مجال علم النفس، تلعب طرق البحث العلمي دوراً محورياً في سبر أغوار العقل البشري والسلوك. هناك ثلاث مناهج رئيسية تستخدم عادة: المنهج التجريبي، والبحث الخارجي الميداني، وطريقة الحالة القياسية. يعتبر المنهج التجريبي الأكثر دقة، ويعتمد على التحكم بالمتغيرات وتكرار التجارب لتعزيز الدقة والموثوقية. أما البحث الخارجي الميداني، فهو يسمح بالملاحظة المباشرة للظواهر الطبيعية بدون تدخل، مما يعطي صورة حقيقية عن السلوك في بيئة واقعية. وفي المقابل، تستهدف طريقة الحالة القياسية دراسة حالة فردية بعمق مع مرور الوقت لتوفير رؤية شاملة لنمو الشخص النفسي والاجتماعي. رغم أنها توفر تفاصيل دقيقة، إلا أنها قد تكون مقيدة برؤى عامة بسبب تركيزها على حالة واحدة فقط. اختيار الطريقة الأنسب يعتمد على هدف البحث وطبيعة الموضوع المطروح.
إقرأ أيضا:قبيلة أولاد مطاع بحوز مراكشمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما مدى صحة هذا: الحكمة من قول «الحمد لله» بعد العطسة لأن القلب يتوقف عن النبض خلال العطاس، والعطسه س
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته سؤالي هو لي خالة كنت ازورها باستمرار وبعذ ذلك فقدت ذاكرتها وصارت مقع
- ما هو مدى صحة ما يروى عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم من أن من يقول بعد صلاتي الفجر والمغرب وقبل أن
- هل من استهزأ بالدجال، أو الشيطان، بحيث يقول -مثلًا- وهو يضحك: «سيرن (أي: الدجال) تحت بيتك على الإنتر
- لدي زميله تتقن الرسم ولكنها في بعض الأحيان ترسم مجموعة من الزميلات (وهن راضيات ) في أوضاع مخلة وغير