في الشريعة الإسلامية، يُسنّ الأذان في أذن المولود اليمنى، يليه الإقامة في أذن يسراه، وذلك لعدة مآرب منها: نشأة الطفل على تعاليم الإسلام من أول يوم له، غرس القيم والمبادئ التي يتضمنها الأذان، وتحبيب الطفل للمساجد والذكر، ولتكون وحدانية الله -تعالى- أول ما يسمعه، بالإضافة إلى تحقيق العبودية لله. ويُعتقد أن الأذان يُبعد الشيطان عن الطفل عند ولادته. يرى جمهور الفقهاء من المذاهب الفقهية المختلفة أنّ الأذان والإقامة للمولود سنة مؤكدة، بخلاف قول الإمام مالك الذي يراه مكروهاً .
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز الدعاء بهذا الدعاء، يا أيها العزيز مسنا وأهلنا الضر وجئنا ببضاعة مزجاة فأوف لنا الكيل وتصدق
- أود أن أستفسر عن تفسير حديث: من علامات الساعة أن تلد الأمة ربتها. فوالدتي لديها قناعة كاملة أن معنى
- هل يجوز الاستماع إلى نشيد ـ زوجتي: لأبي خاطر ـ فهل تدخل بعض كلماته في سب الدهر؟ مثل: يطيب العيش مهما
- إذا تعطرت المرأة وذهبت في زيارة، فحصل أن مرت برجل غير محرم، فهل صحيح أن صلاتها لا تقبل أربعين نهاراً
- هل لفظ: خدي بالأحوط، واعتبريها طلقة. يعتبر تفويضا صريحا بالطلاق؟