في طريقة الطواف، التي تعتبر أحد أركان الحج والعمرة في الإسلام، يتوجه المسلم إلى الكعبة المشرفة سبعة أشواط كاملة. يبدأ هذا الشعائر الدينية عند الحجر الأسود ويستمر باتجاه اليمين حتى يصل إلى الركن اليماني ثم يعود مرة أخرى نحو الحجر الأسود. خلال هذه الأداء، يُكرر المسلم التلبية “لبيك اللهم لبيك” و”لبيك لا شريك لك لبيك”. يجب أن يكون الطائف مستقيماً قدر الإمكان أثناء الشوط الأول والثاني، بينما يمكنه التحرك بشكل أكثر حرية بعد ذلك. بالإضافة إلى ذلك، ينبغي تجنب لمس الكعبة مباشرة والالتزام بالهدوء والتضرع أثناء أداء الطواف. هذه العملية الروحية لها أهميتها العميقة في تقوية الرابط بين المؤمن وخالقه وتذكير بقدسية بيت الله الحرام.
إقرأ أيضا:مساحة حوارية: القضية اللغوية في العالم العربيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم صيد الأسماك بالديناميت، وأيضاً بالسم، وما الدليل؟
- من أصيب بالقمل هل الله غير راض عنه؟
- جاء عندنا طفل في الصف الثالث الابتدائي، وشممت منه رائحة كرائحة البول، وأظن أن الرائحة من ثيابه، فترك
- ضفدع يينغجيلينغ
- السؤال: أنا مشتركة في منتدى، فطرحت موضوع نقاش أخذته من منتدى ثان، والموضوع كتبته الكاتبة نفسها يعني