طلاق الحامل هو حكم شرعي سني، مستند إلى سنة النبي صلى الله عليه وسلم. هذا الحكم متفق عليه بين المذاهب الفقهية الأربعة، حيث يجوز للرجل أن يطلق زوجته وهي حامل. وقد روى مسلم في صحيحه قصة طلاق ابن عمر لامرأته، حيث أمر النبي صلى الله عليه وسلم بمراجعتها ثم إطلاقها طاهراً أو حاملاً. هذا الحكم ليس مخالفاً للسنة كما يعتقد البعض، بل هو طلاق سنّي، كما ذكر ابن القيم في تهذيب السنن.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لقد مرضت بمرض نفسي منعني عن الناس، وقد فاتني الكل، حيث المرض هو النظر إلى العضو الذكري للرجال مثلي،
- رجل هلك عن بنت، وزوجة، وثلاثة أبناء أخ، وابن أخ، فما نصيب كل واحد من الميراث؟.
- دفعت أنا وأخي مقدّمًا لقطعة أرض، ولم نستلمها، ولا نعرف متى سنستلمها؛ لأنها من جهة حكومية، وأنوي بيع
- ما حكم المرور أمام طفل يصلي إلى سترة؟ أرجو أن يكون سؤالي واضحاً، فأنا أسأل حول مرور الرجل أمام الطفل
- إذا شخص ما بدأ الصلاة قبل خروج وقت الصلاة من 3-10 دقائق، ولكن أكمل الصلاة بعد خروج وقتها. فهل يعتبر