طلاق الحامل هو مسألة شرعية واضحة وفقًا للشيخ ابن باز رحمه الله. يُعتبر طلاق المرأة الحامل صحيحًا وقانونيًا، ولا يوجد أي دليل شرعي يمنع ذلك. بل إن طلاق الحامل يُعد طلاقًا سنيًا، أي أنه جائز ومقبول شرعًا. إذا طلق الرجل زوجته وهي حامل، فإن عدتها تنتهي بوضع الحمل. خلال فترة الحمل، يمكن للزوج أن يرجع زوجته إذا رغب في ذلك. إذا رجع الزوج زوجته قبل وضع الحمل، فإنها تصبح زوجته مرة أخرى. في حالة معينة حيث طلق الزوج زوجته وهي حامل ثم رجعها قبل وضع الحمل، فإنها لا تزال زوجته ويجب على الزوج أن يحتسب هذه الطلقة كطلقة واحدة.
إقرأ أيضا:كتاب تطور مفاهيم الفيزياء المعاصرةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- المعدّل: سنوات إلكترا: رحلة فرقة الروك "الكارز" بين عامي ١٩٧٨ و١٩٨٧
- سمعت داعية يقول: إن السيدات اللائي لم يتزوجن، وتجاوزت أعمارهن 30 نريد أن ندركهن، ونزوجهن. كنت أستفسر
- خرجت إلى الحرم من أجل أداء العمرة، وتذكرت وأنا في الطريق أني لم أتوضأ؛ فدخلت على مكان الوضوء الحرم،
- ماحكم قراءة الأبراج علماً بأنها لا تتنبأ بالغيب بل تخبر بشخصية الإنسان وسلوكه وتصرفاته وميوله فقط ؟
- Three Sovereigns and Five Emperors